الدعارة في جورجيا | الجنس في جورجيا Archives - مدن الشرق ذ م م
- تفليس .. العاصمة الجديدة، للإيرانيات المشتغلات بالجنس - IranWire
- الجزائر تايمز الجريدة الإكترونية :: في ظل حكم الجنرالات الجامعات بالجزائر تحولت إلى أوكار دعارة ومحلات لبيع أطفال لقطاء
تقول إن العمل هناك أسهل، وتتولى مهام أسهل، لكن الإيرانيين الذين يذهبون إلى جورجيا أغلبهم شباب وسياح يضايقون الفتيات ولا يدفعون أموالاً. سألناها هل تعرف أحدًا أتوا به إجبارًا إلى تفليس أم لا؟ فقالت: "في بادئ الأمر لا يكون هناك إجبار فلا يخطفون أحدًا مثلًا ويحملونه إلى دبي أو جورجيا، لكن بعد ذلك يكون الأمر إجبارًا. بمعنى أنهم يقطعون لكم وعودًا مثلًا، يقولون إنكم ستذهبون للعمل، وفي أقل من عام ستحصلون على 500 مليون تومان على الأقل، وبعد ذلك أنتم أصحاب القرار لكم حياتكم هنا، ويمكنكم العودة إلى حياتكم السابقة، ومن ثم تبدأ المصيبة. بعدما تقعون في فخ هذا العمل يجعلونكم تدمنون تناول أي شيء (الخمر، المخدرات)، أي شيء يجعلكم لا تستطيعون مغادرة المكان، بمعنى أنكم ستفعلون أي شيء للحصول على المخدرات أو الخمر، بعدها يأخذون منكم جوازات سفركم، ويقولون لكم إذا عدتم إلى إيران فسوف يعدمونكم، وسوف يضربونكم باستمرار ويهينونكم، حتى إنهم سيحبسونكم، يؤذونكم لدرجة أن تعتقدوا أن هذه هي حياتكم ولا مفر منها. ثم نعلم أن الحكومة تقف في صفهم، يعني عندما ترون الحاج الملتحي أو ضابط الحرس الثوري ذا اللحية والشنب يأتي إلى دبي، ويمسك يد امرأة قوادة بيد ويمسك الكأس بيد أخرى، فماذا يمكنكم أنتم أن تفعلوا؟".
تفليس .. العاصمة الجديدة، للإيرانيات المشتغلات بالجنس - IranWire
إذا كان لا يمكنك المقايضة، فعليك أن تكون على استعداد لدفع أكثر من أعلى الأسعار. نقترح عليك افضل مكان لشراء الهدايا التذكارية الغريبة! الشقق اليومية في جورجيا ليست شققاً فندقيا كما هو المتعارف عليه – بل إنها شقق في عمارات سكنية بجودة ممتازة – مدخل العمارات في جورجيا دائما سيء وأخيرا وليس آخرا حاول شراء العسل من حديقة باتومي النباتية ومدينة برجومي والعسل الجبلي من كوداوري.. العسل الاصلي يتراوح سعره من 25 الى 35 لاري – العسل العادي من 15 إلى 20 لاري.
الدعارة في الجزائر قانونية [1] ولكن بالرغم من ذلك فمعظم الأنشطة ذات الصلة بها مجرمة إلا بعد طلب التماس أو الحصول على موافقة خطية من السلطات المعنية بالأمر. [2] هناك اثنين من بيوت الدعارة التي لا تزال تعمل في ظل الاستعمار الفرنسي السابق للجزائر خاصة أن السلطات في الجزائر قد تواطئت معهما ولم تحاول منعهما بالرغم من نيل البلاد لاستقلالها. [3] الوضع القانوني يحظر القانون الجزائي الجزائري ممارسة الجنس في مكان عام أو كسب الربح من ممارسة الدعارة مع الآخرين كما يُعاقب الذين يعيشون مع شخص بدون رابطة زوجية أو صلة قرابة. [4] ويحظر قانون العقوبات أيضا حفظ أو إدارة أو تمويل بيوت الدعارة. وتكون العقوبات أكثر قساوة وصرامة عندما يتعلق الأمر باستغلال الأطفال القاصرين، وحثهم على ممارسة الجنس التجاري تحت التهديد أو الإكراه. التاريخ الحكم العثماني أثناء الحكم العثماني للجزائر كانت الدعارة مقننة ومنظمة وبالرغم من ذلك فكان يُمنع الجهر به بل يُفضل أن يبقى سرا. [5] وحتى تاريخ الغزو الفرنسي سنة 1830، تشير الإحصائيات إلى أنه كان هناك ما بين 300 و500 من العاملات في الدعارة بمدينة الجزائر وحدها. الاستعمار الفرنسي هذا الوسيط قد لا يتقبله البعض.
وهؤلاء السائحون غالبا ما يكونون عرضة للنصب والاحتيال (ليس فقط في جورجيا بل في مختلف دول العالم) من قبل العصابات الموجودة في هذه النوادي التي دائما ما تحاول كسب وجذب السائح بشتى الطرق للجلوس على الطاولة وطلب المشروبات.. ومن ثم يتفاجأ الآخير بفاتورة باهظة الثمن ومن ثم يتم تهديده اما الدفع وربما يتم ضربه والاعتداء عليه في حال ابدى رغبة بعدم الدفع او اذا ما حاول الاحتجاج على الفاتورة!
- أين دفن الرئيس صالح ..معلومات حساسة تكشف لأول مرة وجماعة الحوثيين استدعت نجله ومشايخ كبار لاستلام جثته وهكذا كان ردهم - صحافة نت الجديد
- السياحة في جورجيا للشباب | نصائح هامة وخطيرة
- الدعارة في جورجيا
- كيف اسوي بسبوسه
- جدولة القروض الشخصية
- الفرق بين ساعات ابل
- خبير أرصاد يتوقع انخفاضا ملموسا في درجات الحرارة بالمملكة
- التقويم الذاتي المؤسسي رادار
- شركة سافكو تنظيف فلل
- «المياه» تعلن تغيير رمز مفوتر السداد بالشرقية ومحافظات الرياض.. وتنبيه مهم للعملاء
- كيف اصبح غنيا
- الجزائر تايمز الجريدة الإكترونية :: في ظل حكم الجنرالات الجامعات بالجزائر تحولت إلى أوكار دعارة ومحلات لبيع أطفال لقطاء
الجزائر تايمز الجريدة الإكترونية :: في ظل حكم الجنرالات الجامعات بالجزائر تحولت إلى أوكار دعارة ومحلات لبيع أطفال لقطاء
7. ستتم هذه الزيارة في العيادة. ومع ذلك ، يمكن للمرأة العامة الراغبة في الزيارة في المنزل الحصول على الكلية بدفع رسوم استثنائية قدرها 3 فرنكات لكل زيارة ، كرسوم ، لصالح الطبيب. 11. ستتم زيارة الفتيات العامات في العيادة والمعروف أنهن يعانين من أمراض تناسلية في هذه المؤسسة للعلاج الفوري. أما من تتم زيارتهم في منازلهم والذين سيكونون في نفس الوضع ، فسيتم نقلهم إلى المستوصف من قبل مفوض الشرطة. 12. لتغطية النفقات التي ستنجم عن كل من الزيارة ومعاملة الزوجات في الأماكن العامة ، سيتم دفع أجر قدره 5 فرنكات أو 10 فرنكات لكل من هؤلاء النساء ، وقت الزيارة. شهر. 22. لن تتمكن أي فتاة عامة من مغادرة المدينة لزيارة القبائل المحيطة بها دون إذن كتابي من مفوض الشرطة رئيس المكتب المركزي. نفس الإذن سيكون مطلوبًا للذهاب إلى الأعياد التي تُمنح إما في الداخل أو خارج المدينة. 24- ويظل الأجر الذي يُدفع عن كل فتاة من الفتيات اللواتي سيُقدم طلبهن ثابتاً ، بالنسبة للخارج ، 10 فرنكات ، وللداخل ، 5 فرنكات ". على الرغم من اللوائح ، كانت هناك نساء يعملن في الشوارع بشكل غير قانوني. [5] نظرًا لأنه لم يعد هناك حظر على النساء اليهوديات ، فقد لجأ البعض إلى الدعارة.
لا يوجد معدل دقيق للمشتغلات بالجنس الإيرانيات في جورجيا، لكن لا شك في أن هذا العدد متزايد. لقد أوقف المسؤولون الجورجيون مؤخرًا بعض حسابات البنوك الإيرانية بتهمة غسيل الأموال. على حد قول بعض التجار الإيرانيين في تفليس، إذ يتم استغلال عدد من الملاهي الليلية والكازينوهات الإيرانية في غسيل الأموال. هناك شبكة من المشتغلات بالجنس والتجارة والسياحة وغسيل الأموال في هذه الدولة الصغيرة، وجميع أماكن هذه الشبكة لا يُعرف عنها الكثير. الآن حيث تنغمس إيران في أزمة اقتصادية عميقة، تتأثر دول المنطقة أيضًا بلا شك مثل جورجيا. أمير: "نحن لا نقوم هنا بأفعال غير قانونية مثل أغلب الإيرانيين، وجئنا لأننا نتمتع بعلاقات جيدة مع السكان المحليين، نحن لا نملك الأموال القذرة لحكومات إيران، ونقضي وقتًا سعيدًا هنا، فلا تجعلوا منا قصة".
[16] يصبح بعض المهاجرين مدينين للمهربين الذين يستغلونهم فيما بعد في الاتجار بالجنس عند وصولهم إلى الجزائر. على سبيل المثال ، المهاجرات في مدينة جنوب تمنراست ، وهي نقطة الدخول الرئيسية إلى الجزائر بالنسبة للمهاجرين ولغالبية ضحايا الاتجار الأجانب ، يتعرضون لعبودية الدين أثناء عملهم على سداد ديون التهريب من خلال الدعارة القسرية. [16] كما يقع بعض المهاجرين في ديون لمواطنين آخرين يسيطرون على أحياء عرقية منفصلة في تمنراست. هؤلاء الأفراد يدفعون ديون المهاجرين للمهربين ثم يجبرون المهاجرين على الدعارة. يتم استغلال النساء والأطفال الأجانب ، وخاصة المهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء ، في الاتجار بالجنس في الحانات وبيوت الدعارة غير الرسمية ، عادة من قبل أفراد مجتمعاتهم المحلية ، في تمنراست والجزائر العاصمة. [16] لم تحقق الحكومة أو تقاضي أو تدين أي مرتكبي جرائم الاتجار بالجنس في 2018 ، على الرغم من التقارير التي تفيد بحدوث الاتجار بالجنس في الجزائر ، وخاصة بين السكان المهاجرين. [16] ال الولايات المتحدة قسم الولاية مكتب رصد ومكافحة الاتجار بالبشر يصنف الجزائر على أنها " قائمة المراقبة من المستوى 2 " بلد.
و أوضح أيضا الباحث الفرنسي Christelle Taraud أن الدعارة كانت موجودة في السنوات الأولى للإستعمار الفرنسي لتلبية رغبات الجنود الفرنسيين ثم تطورت مع مرور الوقت لتوفير الخدمات الجنسية لمختلف شرائح المجتمع ،كما تزايد عدد بيوت الدعارة مع مرور الوقت بشكل ملحوظ ،فقد بلغت عدد بيوت الدعارة في سنة 1930 ما يقارب 68 بيت دعارة 22 بمدينة الجزائر 28 بمدينة قسنطينة و 18 بمدينة وهران ،و إستمر هذا العدد في الإرتفاع بحيث تم إنشاء بيوت دعارة في كل من بلاد القبائل و حتى في المناطق الجنوبية. و ربما أهم نقطة أشار لها الباحث الفرنسي في دراسته هي وجود تمييز عنصري في هذا المجال فقد كانت هناك بيوت دعارة خاصة بالأوربيين و أخرى خاصة بالسكان الأصليين أو كما كانت تسميهم الإدارة الفرنسية الإستعمارية » الأهالي indigènes « ،و لكن في كلا الحالتين أغلب الفتيات العاملات في بيوت الدعارة في تلك الفترة كن من الأهالي أي السكان الأصليين. و أوضح الباحث الفرنسي في هذه النقطة بالذات أن النساء العاملات في مجال الدعارة تعرضن لأبشع المعاملة كما أنه تم إجبار فتيات قاصرات على ممارسة الدعارة ،و قد اثار ذلك موجة من الإجتجاج و التنديد آنذاك غير أن الإدارة الفرنسية ردت على تلك الإنتقادات بكون الفتيات ينتمين إلى شريحة الأهالي و بالتالي لا يخضعن للقانون الفرنسي الذي يمنع إستغلال القاصرات في الدعارة.